About Us

The Give-A-Boot
Vision

Nothing can beat the feeling of playing football with good Boots.
Unfortunately most underprivileged kids do not know how good it feels to play in football boots.
They hurt their feet and never realize their full potential because they are stuck in BAD boots, or NO boots, or even No shoes at all.
The better they will feel, the more they will play.

The Give-A-Boot
Mission

In almost every home in the wealthy parts of Cairo, there are children who outgrow their football boots!
We collect and clean those football boots and give them to underprivileged children.

Just like that!

رؤيتنا

لا شيء يفوق شعور طفل يلعب كرة القدم بحذاء جيد
للأسف معظم الأطفال في بلدنا لا يعرفون هذا الشعور
إنهم يؤذون أقدامهم ولا يدركون إمكاناتهم الكاملة أبدًا لأنهم يلعبون بأحذية سيئة أو حتى بدون أحذية على الاطلاق.

الأحذية الجيدة ستجعل الأطفال يلعبون أكثر وهذا ما نريده.




مهمتنا

في كل منزل تقريبًا في الأجزاء الغنية من القاهرة ، هناك أطفال ينمون و يكبروا على أحذيتهم الكروية. نحن نجمع وننظف أحذية كرة القدم هذه ونعطيها لأطفال حرموا منها … هكذا بكل سهولة.

...إذاً

تعالوا شاركونا المهمة. فالنساعد المواهب. فالنجعل من كل مباراة كرة قدم حلم جديد لكل طفل. أهلاً بكم وبأحذيتكم! وللعلم نحن لانقبل أي مساهمات نقدية. نحن نقبل فقط أحذية كرة قدم. ونشكركم على حسن تعاونكم.

الدرس النبيل من حفيد كنفانى ونجوى إبراهيم


مهما اختلفت الشعوب والثقافات ؛ تبقى كرة القدم لغة واحدة تجمع وتقرب وتلهم .. هذا ما تجلى فى كأس العالم للأندية فى أبو ظبى الأسبوع الماضى .. ومن يلاحظ تدفق الآلاف من الجماهير اللاتينية على العاصمة الاماراتية عبر أكثر من مائة رحلة طيران وتناغم هذه الجماهير البرازيلية مع الآلاف من الجماهير المصرية العاشقة والداعمة لناديها الأهلى وتفاعل الأشقاء بالامارات مع بطل مصر وافريقيا وانتصاراته وعروضه وجماهيره ، ثم اصطفاف لاعبى تشيلسى بطل اوروبا والعالم ، فى ممر شرفى ، تحية وتقديرا واحتراما للاعبى الأهلى وجهازهم الفنى عند مراسم التتويج ، وقيادات الفيفا تصفق لبطل مصر ؛ يدرك قيمة كرة القدم وأهميتها كأحد أهم مقومات القوى الناعمة المصرية ..

وكأن القدر أراد أن يكمل لنا هذه الصورة الرائعة عن كرة القدم وتأثيرها وأنها مهما بلغت صراعاتها كصناعة وتسويق واحتراف ؛ تبقى نشاطا انسانيا ممتعا يقدم للملايين ويلهم عشاقه ..فقد جمعتنا فى مطار أبوظبى عند العودة جلسة مع صبى صغير لم يزد عمره عن الخمسة عشر عاما ، قدمه لى والده وهو « حكم مروان كنفانى».. هذا الصبى أحمد هو حفيد الكابتن مروان كنفانى الفلسطينى حارس مرمى الأهلى فى الستينيات ومن ثم هو أيضا حفيد الاعلامية الكبيرة نجوى إبراهيم إحدى أشهر وألمع مذيعات شاشة التليفزيون العربى .. أحمد كنفانى الذى كان يلف جسمه بعلم الأهلى حكى لى والده عن تجربة انسانية رائعة ينفذها هذا الصبى المتميز دراسيا وأخلاقيا نراها درسا إنسانيا راقيا ونبيلا ..

أحمد ابن هذه الطبقة ميسورة الحال أشعره حبه الشديد للكرة بحاجة ملايين الاطفال والشباب للبس «جزمة كورة» يلعبون بها وينمون مهاراتهم ويعبرون عن قدراتهم. بعدما حرمتهم ظروف حياتهم وأسرهم من شراء حذاء كرة مناسب يرتدونه.. أحمد كنفانى ومنذ عامين سخر وقته وجهده وفكره لفكرة مشروع كروى خيرى بعنوان :”Give -A-Boot”

وذلك من خلال صندوق كبير يضعه فى مدخل كل كومباوند من المناطق الراقية لحث كل طفل وشاب لديه حذاء كرة لا يحتاجه أو تغير مقاسه بالتبرع به ، ويقوم أحمد كنفانى بجهد شخصى مدعوم من والده بجمع هذه الأحذية وتأهيلها وتلميعها ووضعها فى كيس لائق ومعه فانلة جديدة هدية وتقديمها للأطفال المحتاجين بمراكز الشباب بالقرى والمناطق الشعبية التى تحتاج للرعاية وذلك من خلال مهرجانات كروية وتقديمها كجوائز تحفظ مشاعر ونفسية هؤلاء الأطفال ..

مشروع انسانى راق دشن له أحمد ووالده صفحة خيرية على مواقع التواصل الاجتماعى .. هو لايقبل أى دعم مالى أو تبرع من أحد .. فقط حذاء كرة وقال كنفانى الابن والحفيد على هذه الصفحة : « لاشئ يفوق شعور طفل يلعب كرة القدم بحذاء جيد .. للأسف معظم الأطفال فى بلدنا لا يعرفون هذا الشعور .. الأحذية الجيدة ستجعل الأطفال يلعبون أكثر. .. وهذا ما نريده «

بذمتكم .. فيه رسالة نبيلة لكرة القدم أحسن من كده ؟


Give A Boot

Bring us the football boots that you outgrew. Just drop them in our awesome box Entrance Gate 1, Phase 1, Palm Hills in Sheikh Zayed.

They will be cleaned, packed and donated to kids who love football but cannot afford decent boots. Btw we only accept boots, we don't accept cash or any financial donations.

Contact Us

Send us a message